دعم المرأة فی المجال التشریعی والمقررات: -تعد البنود 20، 21، و28 من الدستور، والمواد 38، 75، و78 من قانون العمل، والمادة 67 من قانون الضمان الاجتماعی، کما المادتان 83 و90 من میثاق حقوق المواطن وقانون تنظیم ودعم المشاریع المنزلیة، مجموعة من أهم القوانین التی تحمی حقوق المرأة فی مجال العمل. -  إقرار بنود محددة فی الدستور لحمایة حقوق المرأة ومنع ممارسة التمییز ضدها، بما فی ذلک الفقرة 14 من المادة الثالثة من الدستور التی تؤکد على تأمین الحقوق الشاملة لجمیع الأفراد (للرجل والمرأة)، وایجاد الأمن القضائی العادل للجمیع، و تحقیق المساواة العامة أمام القانون. إضافة الى المادتین 20 و 21 اللتین تؤکدان على المساواة بین الجمیع أمام القانون و على واجب الحکومة فی ضمان حقوق المرأة فی جمیع الجوانب. -إقرار قانون تخفیض ساعات عمل المرأة العاملة التی لدیها ظروف خاصة، بما فی ذلک النساء ذوات الإعاقة أو اللاتی لدیهن طفل أو زوج مریض ومعوق، وکذلک النساء اللاتی لدیهن أطفال دون سن 6 سنوات،کما یأتی فی هذا السیاق أن ربات الأسرة، یمکنهن العمل ستة وثلاثین ساعة فی الأسبوع مقابل راتب کامل على أساس أربع وأربعین ساعة فی الأسبوع. - إقرار حزمة الدعم للمساعدة فی تأمین سکن للنساء المعیلات اللواتی تحتجن إلى المساعدة المالیة (معتمدة من الحکومة بتاریخ 26/5/2021). - إقرار الحکومة بتاریخ 16/5/2021، ملحقاً للفقرة 1 من القرار المتعلق بفترة إجازة الأمومة یقضی بزیادة إجازة الأمومة للمرأة العاملة فی القطاع الحکومی وغیر الحکومی من 6 أشهر إلى 9 أشهر مع  الحصول على کافة الرواتب والمزایا، کما یمکن للآباء أیضًا الحصول على إجازة لمدة 14 یومًا بعد ولادة طفلهم،وذلک فی سیاق مساعدتهم على القیام بدور أکثر نشاطًا فی رعایة الأطفال. -إقرار البند (ت) من المادة 80 من خطة التنمیة الخمسیة السادسة فی موضوع التزام الحکومة بإعداد واعتماد خطة شاملة لتمکین المرأة المعیلة، ورفعها إلى المجلس الإسلامی. -الموافقة على المادة 101 من خطة التنمیة الخمسیة السادسة بشأن مهام الأجهزة التنفیذیة والمتعلقة بمشارکة المرأة فی صنع القرار والإدارة کأحد مؤشرات العدالة بین الجنسین. - إقرار إلزامیة إنشاء "نظام خاص للترقیة الوظیفیة للنساء العاملات فی السلطة القضائیة" بحلول تموز / یولیو 1401؛ - التصویب على تنظیم مؤسسات التعلیم العالی فی المجلس الأعلى للثورة الثقافیة بتاریخ 21/4/1400 و وضع برنامج دقیق فیما یتعلق بتقویة مؤسسات التعلیم العالی خاصة للنساء وجذب أعضاء هیئة التدریس فی هذه المؤسسات. -إقرار قانون تعدیل قانون منح الجنسیة للأطفال المولودین لأمهات إیرانیات ورجال أجانب. -إعداد مشروع قانون لتجریم کافة أشکال العنف ضد المرأة فی جمیع المجالات الأسریة والاجتماعیة تحت عنوان "حفظ کرامة المرأة و دعمها فی مواجهة العنف" وهو قید المناقشة فی مجلس النواب حالیاً. -إقرار قانون دعم  الأسرة و شباب المجتمع  بتاریخ 16/10/2021واتخاذ الإجراءات الوقائیة التی تدعم الأمهات والحوامل والمرضعات. -صیاغة مشروع قانون تعدیل المادة 612 من قانون العقوبات الاسلامیة (العقوبات الرادعة) المصادق علیها بتاریخ 22/4/1996، یقضی هذا التعدیل بزیادة حجم العقوبات على الأب فی حالة قتل الولد، ویحد من حقه فی الولایة والحضانة على أبنائه الآخرین. - صیاغة مشروع قانون لمکافحة الاتجار بالبشر (رجال ونساء) والأعضاء البشریة والمعاقبة على عبور حدود الدولة دون إذن (صدر هذا القانون بتاریخ 18/6/2021فی مجلس الشورى الإسلامی العام). - تعدیل قانون مکافحة الاتجار بالبشر (رجال ونساء) وتقدیم مشروع قانون لمکافحة الاتجار بالبشر والمهاجرین وأعضاء البدن، وفرض عقوبات العبور غیر القانونی للحدود فی مجلس الشورى الإسلامی (2020). -إقرار قانون دعم الأطفال و المراهقین فی 12/05/2020 مع الترکیز على دعم جمیع الأطفال الذین هم دون سن الثامنة عشر، من جملتهم الفتیات. وفی المواد 12 و 13 ، و15 اللاتی جرَّمن الاتجار بالبشر،حددت عقوبات للاستغلال الاقتصادی للأطفال والمراهقین. -تشکیل اللجنة الوطنیة لمکافحة الاتجار بالبشر من قبل وزارة الداخلیة ، والتعاون مع الإنترپول للقضاء على عصابات الاتجار بالبشر. - استحداث وإنشاء موقع رصد وطنی الکترونی لشؤون المرأة والأسرة ،هدفه مراقبة و رصد مؤشرات العدالة بین الجنسین،وبرامج وهیاکل ومنظمات المرأة والأسرة فی المؤسسات و الأجهزة التنفیذیة ، حیث یتم فی إطار هذا الموقع الوطنی إعداد تقاریر عن أداء کل جهاز للمراجع المعنیة المشرفة والمسؤولین وذلک بهدف تحسین وضع المرأة والأسرة. - إصدار وثیقة الأمن القضائی فی 2020 مع التأکید على محاور مثل: مبدأ المساواة أمام القانون والحق فی محاکمة عادلة دون تمییز بأی شکل من الأشکال من حیث الجنس والعرق واللون واللغة والدین والآراء السیاسیة، وتسهیل وصول المعوقین وکبار السن إلى السلطات القضائیة بکافة أنواعها التحریم المطلق للتعذیب والسلوک المهین والعنف اللفظی أو الجسدی والتحرش الجنسی أو الهتک أو التشهیر أو إهانة سمعة المشتبه بهم والمتهمین والشهود والمخبرین. منع الاعتقال غیر القانونی والتعسفی یتمتع المحاکمون بجمیع الحقوق الأساسیة والحقوق الخاصة للسجناء. إعادة کرامة المحاکمین، کما إعادة توطینهم فی المجتمع و تمتعهم بکافة حقوق المواطنة، خاصة توظیف وتمکین الأسرى المفرج عنهم. فی المجال التنفیذی: تمکین المرأة: - أکثر من 4000 سیدة أعمال ناشطة فی الدولة و 20٪ من مراکز ریادة الأعمال و 20٪ من مراکز التطوّر العلمی (basic knowledge) تدیرها سیدات. - استحداث 2403 فرصة عمل من قبل سیدات الأعمال - إنشاء 250 شرکة مختصة بالتطور العلمی (basic knowledge) من قبل النساء - إنشاء مراکز دائمة لترویج وبیع المنتجات التی تنتجها المرأة. -إنشاء مرکز نمو وتسریع الأعمال النسائیة، وتنمیة ریادة الأعمال النسائیة وتشغیلها،ودعم خلق فرص العمل للنساء الریفیات. - تنتج النساء حالیاً 40٪ من المنتجات الزراعیة و 80٪ من السجاد المنسوج یدویاً و 75٪ من الحرف الیدویة. -إطلاق حملة "نساء جیل العقوبات"خلال السنوات الثلاث الماضیة من قبل نائبة رئیس الجمهوریة لشؤون المرأة والأسرة، التی عرفت وقدمت حوالی 500 من أکثر النساء نجاحا و تمکنا و قدرة فی ریادة الأعمال، خاصة فی البلدات والقرى الصغیرة،و وضعت على جدول الأعمال دعم وتدریب وتعزیز ریادة الأعمال النسائیة. -من بین 172.911 وحدة توزیع ملابس فی البلاد، تمتلک النساء 77.450 وحدة (45 %) - انخفاض معدل بطالة النساء منذ أکثر من 15 سنة  إلى 13.7٪ - تسهیل عملیة منح التراخیص للمنظمات غیر الحکومیة الخاصة بالنساء. -إنشاء بوابة للشرکات المنزلیة لتسجیل المتقدمین فی جمیع أنحاء الدولة. - حالیا، تشکل النساء أکثر من 32٪ من أعضاء الشرکات الناشطة فی الدولة، و هناک أکثر من 12000 شرکة فی مختلف المجالات، بما فی ذلک الزراعة والحرف الیدویة والعمارة والأدویة وغیرها، تمتلکها نساء. کما أن هناک أکثر من 2500 امرأة أعضاء فی غرفة التجارة،  ناشطات على المستویات الوطنیة والإقلیمیة والدولیة. -إنشاء مقار تمکین للنساء المعیلات للأسر فی البلدیات فی جمیع أنحاء البلد. - تأمین فرص التدریب على الإعداد الوظیفی بما فی ذلک المهارات الوظیفیة والمهارات الحیاتیة الى  13000 امرأة معیلة لأسر معیشیة وأفراد أسرهن سنویًا. - دفع رأس مال مدعوم إلى 1000 أسرة تعیلها امرأة لبدء أعمال تجاریة مستدامة. - تخصیص أراضی من الأراضی العامة التی تملکها الدولة للأشخاص المعدومین أو شبه المعدومین و للمقدمین على مختلف المشاریع الزراعیة والصناعیة والخدماتیة ، وما إلى ذلک ، وخاصة القرویین والبدو والنساء المعیلات لأسر. - التمکین والاکتفاء الذاتی لـ 1،187،108 امرأة وفتاة معیلات لأسر معیشیاً. -دعم التوظیف، واستمرار نشاط 20 شرکة نسویة مختصة ذات الأولویة فی المناطق المحرومة ومحدودی الدخل، و التحضیر لخلق 40 فرصة عمل جدیدة، والعمل على تداوم 60 وظیفة قائمة فی 10 مقاطعات من البلاد. - شهدت نسبة المشارکة الاقتصادیة للمرأة مسارا تصاعدیا حیث ارتفعت من 12.4٪ عام 2013 إلى 16.4٪ عام 2017. -تشکیل وإطلاق أکثر من 1200 مجموعة مشترکة من النساء المعیلات للأسر فی جمیع أنحاء البلاد وعضویة أکثر من 7000 امرأة معیلة للأسر وإعادة تأهیل وتمکین 300 من هذه المجموعات (ما یعادل أکثر من ألفی شخص). -مشارکة 255 ألف امرأة معیلة فی برامج التمکین الاجتماعی والاقتصادی. -ینشط حالیا 3200 صندوق ائتمان صغیر للمرأة الریفیة فی البلد. -تخصیص حوالی 30٪ المساعدات التی تقدمها الدولة (کالقروض المیسرة) للمشاریع التی تطرحها النساء لدعم عمل المرأة منذ عام 2012 - یشمل التأمین تقریبا 700 ألف شخص من بین 3 ملایین و 200 ألف امرأة معیلة للأسرة. - تنفیذ خطة التمکین الاقتصادی للنساء المعیلات لأسر معیشیة على أساس النموذج الجدید لتطویر الأعمال المنزلیة و ذلک من خلال خلق فرص عمل مستدامة لـ 1100 امرأة معیلة للأسر فی 28 مقاطعة. - إطلاق برنامج تدریبی لتعلیم مهارات ریادة الأعمال والوظائف المنزلیة للنساء، من عام 2015 إلى منتصف العام 2018 (شارک فیه نحو 25999 و 271150 شخصًا.) وبحسب تقریر الأداء المتعلق بخطة تنظیم ودعم الأشغال و المشاریع المنزلیة فی عام 2020، من بین 33740 رخصة تم إصدارها لهذه الأعمال، کان 26158 ترخیصًا خاصًا بالنساء. ومن أصل 18،933 حالة استقبال لتقدیم التسهیلات للمشروع، کان هناک 15،273 حالة من النساء. -تقدیم الدعم لنحو 80 ألف خریجة من خریجات الجامعات، ورائدات أعمال، وربات أسر، وفتیات عازبات،ونساء ریفیات بهدف تطویر الأعمال التجاریة العائلیة و المنزلیة، و خلق مشاریع تجاریة صغیرة. - تعزیز العمل الحر للمرأة من خلال توفیر تسهیلات التوظیف،و دعم  برامج التدریب الفنیة والمهنیة وتغطیة برامج التدریب الحرفی لبیع السلع المصنعة من قبل النساء. ..فمن خلال تنفیذ هذه الخطة الوطنیة، تم إنشاء 2645 علامة تجاریة للسلع المختلفة. -إدارة التغییر التکنولوجی والرقمی لتمکین النساء بحیث أصبح الآن 52٪ من مجمل مستخدمی التکنولوجیا هم من فئة الرجال و 48٪ من النساء،کما و تشکل النساء 23٪ من مطوری برامج الأجهزة المحمولة. -الجزء الأکبر و الأساسی من المحرک الدافع للتطور الرقمی، أی "الإبداع" ،یتمثل بعنصر المرأة، لذلک تلعب النساء دورًا مهمًا بنسبة 50٪، فی هذا المجال. - إنشاء أسواق مبیعات افتراضیة مع 63 شرکة ناشئة و 10 مجموعات میسرة  للمجتمع من قبل نائب الرئیس للعلوم والتکنولوجیا بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتکنولوجیا المعلومات و ذلک بهدف تمکین المرأة من الدخول فی مجال أسواق البیع الافتراضیة. - زیادة نسبة مشارکة المرأة الفعالة فی مجال تکنولوجیا المعلومات إلى 31.5٪. - توسیع نطاق الخطة الوطنیة لتمکین المرأة من خلال تکنولوجیا المعلومات والاتصالات، لتشمل 270 قریة عام 2019 بعد أن کانت تغطی 50 قریة عام 2018. - إطلاق مشروع "صیاغة خریطة وطنیة وحزمة سیاسات لأولویات قطاع تکنولوجیا المعلومات والاتصالات من أجل تمکین المرأة" بهدف خلق فرص العمل، وتطویر اقتصاد ومعیشة المرأة، کما لتقلیص الفجوة الرقمیة بین الجنسین،و ذلک من قبل معهد أبحاث الاتصالات وتکنولوجیا المعلومات. دعم المرأة فی مجال الإدارة وصنع القرار: -تعزیز صوت للمرأة و قیادتها وصنعها للقرار إلى حد وصلت فیه نسبة اختیار المدراء من فئة النساء الى  98.4 % فی السنوات الأربع الماضیة من2017 إلى 2021 -زیادة بنسبة 21٪ فی عدد النساء  المرشحات لانتخابات المجلس الإسلامی خلال الأربعین سنة الماضیة. -تم تسجیل 20594 مرشحة فی الدورة السادسة لانتخابات المجلس الإسلامی فی الدولة ،حیث تم ترشیح 11307 منهن فی هذه الدورة من انتخابات المجالس الإسلامیة فی المدینة والقرى. (بلغت نسبة المرشحات فی هذه الفترة 8 فی المائة، حیث زادت بأکثر من 2 فی المائة مقارنة بالفترة السابقة) و تم انتخاب 5990 سیدة منهم کأعضاء فی مجالس المدن والقرى.(ما یشیر الىى ارتفاع عددهن بنسبة 50٪ مقارنة بالدورة السابقة).کما أن فی هذه الفترة بلغت نسبة النساء من 27.903.568 ناخب 49%. - تطور فی نسبة تولی النساء للمناصب حیث ارتفعت هذه النسبة من 13.6٪ عام 2017 إلى 25٪ عام 2021، ووصول إجمالی عدد المدیرات إلى 19.597 عام 2020. -ارتفعت نسبة تعیین المدیرات فی المحافظات بنسبة 89.8٪ فی السنوات الثلاث الماضیة. -تولی منصب نائبة رئیس الجمهوریة لشؤون المرأة والأسرة. - حصلت المرأة على 111 مقعدا فی مجلس الشورى الإسلامی فی 11 دورة. - ضم مجلس الشورى الاسلامی 6 نائبات فی الدورة الحادیة عشر للمجلس. - 50٪ من المناصب الإداریة فی وزارة الصحة تشغلها نساء. - ارتفعت نسبة النساء العاملات فی الحکومة من 34.64٪ عام 2009 إلى 41.67٪ عام 2018 ،مما یشیر إلى الاتجاه التصاعدی لوجود المرأة فی الوظائف الحکومیة. -إقرار المادة 101 من خطة التنمیة الخمسیة السادسة بخصوص مهام الأجهزة التنفیذیة بشأن مشارکة المرأة فی صنع القرار والإدارة کأحد مؤشرات العدالة بین الجنسین. - تم إنشاء 14 حزبا خاصا من قبل النساء حتى الآن مع حصولهن على تراخیص النشاط. یبلغ عدد النساء الأعضاء فی الأحزاب والجماعات السیاسیة أکثر من 15000 عضو. -هناک 1121 قاضیة تعمل فی الجهاز القضائی. ارتفعت نسبة  تولی مناصب القضاء من قبل نساء قاضیات بمعدل 3٪ سنویًا من 2011 إلى 2017، کما ارتفع عدد القاضیات من 33 قاضیة  قبل الثورة إلى 1121 فی السنوات الأخیرة. -یوجد حالیا 4 سفراء ، و 3 قائمقام، و 62 نائب للقائمقام، و 15 نائب محافظ، و 2393  مختارة، و 1116 قاضیة، جمیعهمن من فئة النساء. دعم المرأة فی مجال الصحة والعلاج: -وجود 60 قابلة و 2.8 طبیبة تولید فاعلة لکل 100 ألف امرأة فی الدولة. - 95٪ من الولادات فی البلاد یتم إجراؤها من قبل طبیبات و أخصائیات الأمراض النسائیة والتولید. - تنفیذ شبکة التغطیة الصحیة الشاملة بنسبة 100٪  لسکان المدن و بنسبة 99٪ لسکان القرى والعشائر. - تحتل ایران المرتبة العاشرة عالمیاً من حیث أدنى معدل وفیات مرض سرطان الرحم. -انخفاض معدل وفیات الأطفال حدیثی الولادة إلى 8.8٪ لکل 100 ألف ولادة. -فی الوقت الحالی ،تشکل النساء  70٪ من الطاقم الطبی فی البلد.وتشکل النساء 73٪ من المتخصصین الصحیین و 49٪ من الأطباء،اللواتی کان حضورهن الفعال خلال حقبة کورونا واضحًا تمامًا. -زیادة عدد  الطبیبات العامة من 3500 طبیبة عام 1977 إلى 60000 طبیبة عام 2016. -تحتل النساء نسبة 40% من الأطباء المختصین و نسبة  30٪ من الأطباء البروفسورات. - زیادة الأطباء المختصین من 597 سیدة إلى 30 ألف سیدة فی عام 2016. - تشکل النساء 40٪ من الأطباء المتخصصین و 30٪ من الأطباء المتخصصین بالدراسات العلیا. - إجراء أول عملیة زرع أنسجة مبیض بشری للسیدات المصابات بالسرطان فی الدولة عام 2019. - 98٪ من جراحی أمراض النساء والتولید فی البلاد هم من النساء. - زیادة تغطیة الولادة الآمنة إلى أکثر من 98٪ بحلول عام 2016. - زیادة العمر المتوقع للمرأة من 56.2 سنة عام 1976 إلى 79.4 سنة عام 2018. - انخفاض معدل وفیات الأطفال دون سن الخامسة إلى 14.2٪ لکل 100،000 ولادة. -إنشاء 7 بودکاست بالتعاون مع منظمات غیر حکومیة بعنوان "بیتنا" وهی مجموعة صوتیة تهدف إلى زیادة الوعی بالمشاکل الاجتماعیة خلال فترة الحجر الصحی. -تفعیل المجموعة الافتراضیة بعضویة المدیرین العامین لشؤون المرأة والأسرة للمحافظات فی کل أنحاء البلاد، من أجل تبادل المعلومات وتسهیل الخدمة للشعب فی فترة تفشی وباء کورونا. - تقدیم الدعم من مکتب المرأة فی رئاسة الجمهوریة  للناشطات وإعداد 6 ملفات صوتیة بعنوان "مرحم" للإجابة على الأسئلة والمشکلات الاجتماعیة للناجیات من الفیروس بعد وفاة المصابین بفیروس کوفید -19. مواجهة العنف ضد المرأة: -تشکیل لجنة منع العنف المنزلی فی سیاق المواجهة القانونیة والمدنیة ضد العنف الأسری و ایجاد سبل عدالة للحصول على حقوق الضحایا والمعتدى علیهم فی نقابة المحامین المرکزیة من شهر  یونیو  2018. وتنفیذ أنشطة بما فی ذلک عقد العدید من ورش العمل التدریبیة لمجموعات مختلفة، کالمنظمات غیر الحکومیة،کما فتح مجال للاستشارة المجانیة للأفراد المتضررین ،تمثیل قانونی مجانی للقضایا القانونیة ذات الصلة (توکیل محامی مجانی). -إطلاق 15 موقعا الکترونیا مختصا بالطلاق تماشیاً مع الدعم النفسی والاجتماعی للمطلقات وأطفالهن. - تأسیس 28 مرکزًا تحت مسمى "البیت الآمن" یعمل على مدار الساعة وبشکل مجانی لتقدیم المساعدة النفسیة والقانونیة وغیرها لضحایا العنف الأسری من النساء وأطفالهن. مدة الإقامة فی هذه المنازل 4 أشهر قابلة للتمدید لأربعة أشهر أخرى. -فعالیة اللجنة الوطنیة لمنع العنف على المستوى الوطنی من خلال المساعدة الاجتماعیة ومنع القضاء لوقوع الجریمة،بهدف مواجهة العنف، بما فی ذلک العنف الأسری،و إجراء التدخلات المتخصصة فی البیوت الآمنة لدعم النساء والأطفال. -تخصیص خط هاتفی لاستشارات الإدمان لمنظمة الرعایة الاجتماعیة (09622). - تخصیص رقم هاتف خاص 129 لتقدیم المشورة القانونیة للمواطنین والمواطنات. -تنفیذ برنامج الطوارئ الاجتماعیة الذی یتضمن أکثر من 350 مرکزًا فی جمیع أنحاء البلاد، إضافة الى تخصیص خط هاتفی خاص للطوارئ الاجتماعیة (123) للتدخل فی الأزمات. - تخصیص رقم هاتف خاص 129 لتقدیم المشورة القانونیة (الحقوق) للمواطنین والمواطنات. - إنشاء 3 مراکز تمکین للنساء والفتیات المتضررات اجتماعیاً. -تخصیص خط هاتفی خاص 1480 لتقدیم الاستشارات النفسیة للنساء والفتیات لمواجهة سوء التعامل مع الأطفال و مع الزوجة (بالاستعانة ب 400 من کبار الخبراء فی علم النفس). -إنشاء 21 مرکز دعم نفسی - اجتماعی للفتیات والأسر بالتعاون مع القطاع الأهلی. دعم المرأة فی مجال الریاضة: -افتتاح إذاعة الریاضة النسائیة کتطور جدید فی مجال الریاضة النسائیة والإعلام الوطنی فی یولیو 2022. -زیادة عدد الاتحادات الریاضیة النسائیة من اتحاد واحد عام 1979 الى 49 اتحادا عام 2018. -وجود 273 اختصاصا ریاضیًا فعالا للسیدات على مستوى البلاد. -وجود 164 تخصصا مع رخصة المشارکة فی الفعالیات الدولیة للسیدات. - تطور حضور الحکمات الوطنیات والدولیات فی مختلف المجالات الریاضیة بنسبة 25٪ مقارنة بالأربعین سنة الماضیة. -الحصول على 91 میدالیة فی المسابقات الدولیة عام 2021 (28 ذهبیة و 37 فضیة و 26 برونزیة) و 210 میدالیة فی عام 2020 (69 ذهبیة و 69 فضیة و 72 برونزیة). - فازت السیدة إلهام حسینی، مدربة فریق رفع الأثقال النسائی للجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة، بمیدالیة ذهبیة فی رفع الأثقال فی مسابقة تضامن الدول الإسلامیة وهی أول میدالیة ذهبیة فی تاریخ رفع الأثقال للسیدات فی إیران. -تطور مشارکة المرأة فی المسابقات البطولیة من 76952 امرأة فی نهایة عام 1988 لتصل إلى 1.400.000 امرأة کمجموعة منظمة من قبل النساء الریاضیات (377251 فی عام 2020 و 441150 فی الأشهر الستة الأولى من عام 2021  کنّ فعالات فی مجال البطولة). - حصول اللاعبات على 3302 میدالیة فی الفعالیات العالمیة الأخیرة. -إنشاء 5200 محطة تمارین ریاضیة لتعزیز الصحة والحیویة. - الفوز بـ 14 میدالیة فی عام 2010، و 27 میدالیة فی عام 2014 و 41 میدالیة فی عام 2018 على التوالی فی دورة الألعاب الآسیویة للریاضیین ذوی الإعاقات الجسدیة. - اکتساب اللاعبات مقاعد فی الألعاب الأولمبیة و الألعاب الأولمبیة لذوات الاحتیاجات الخاصة. -زیادة مشارکة المرأة فی مسابقات ذوات الاحتیاجات الخاصة من 4 أشخاص عام 1992 إلى 22 شخصًا عام 2016. - الحصول على 11مقعد فی 7 تخصصات أولمبیة و 9 مقاعد فی 5 تخصصات لذوات الاحتیاجات الخاصة فی 2020. - مشارکة 9 لاعبات فی الألعاب الأولمبیة 2020 وحصولهن على 3 میدالیات. -مشارکة 3 لاعبات من ذوات الاحتیاجات الخاصة فی المسابقات الدولیة عام 1399 وحصولهن على 11 میدالیة (9 ذهبیة و 2 فضیة) - مشارکة 9 لاعبات فی الألعاب الأولمبیة 2020 وحصولهن على 3 میدالیات. -الحصول على 91 میدالیة فی المسابقات الدولیة عام 2021 (28 ذهبیة و 37 فضیة و 26 برونزیة) و 210 میدالیة فی عام 2020 (69 ذهبیة و 69 فضیة و 72 برونزیة). -فازت عضو المنتخب الوطنی لألعاب القوى فی الجمهوریة الإسلامیة الایرانیة، فرزانه فصیحی، بالمرکز الثانی فی منافسات دورة ألعاب التضامن الإسلامی. -هناک 97 مقعدا دولیا للنساء الایرانیات فی الاتحادات الریاضیة العالمیة. -حصول اللاعبات على 3302 میدالیة فی المسابقات العالمیة الأخیرة. - یوجد 4737 نادی ریاضی نسائی فی الدولة (الإحصاء فی عام 2019). - نشاط 88366 حکمات من فئة النساء فی المسابقات الوطنیة والدولیة. دعم المرأة فی مجال الثقافة والتعلیم: - 40٪ من المدیرین المسؤولین عن المطبوعات هم من فئة النساء، وهناک فی الحد الأدنى 25 نشریة خاصة بالنساء و 1051 ناشرة. -زیادة نسبة وصول المرأة إلى التعلیم فی 784 مجالاً تقنیاً وهندسیاً. - یبلغ عدد الحاصلات على جوائز فی مهرجانات فنیة دولیة 128 سیدة. -الفوز بـ 114جائزة وطنیة و 128 جائزة دولیة من مهرجانات مهمة لصانعات الأفلام. - 56٪ من طلاب الجامعات الرسمیة هنّ من النساء. - 34٪ من أعضاء هیئة التدریس فی جامعات العلوم الطبیة بالبلاد هنّ من النساء. -مشارکة صانعات أفلام وممثلات فی 45 مهرجانا دولیا بعنوان رئیسات لجنة التحکیم. -محو الأمیة بین النساء والفتیات بنسبة 99.30٪. -زیادة نسبة وصول الإناث إلى المرافق التعلیمیة. - القضاء التام على الفجوة بین الجنسین فی التعلیم على المستویین الابتدائی والثانوی فی البلد. -ارتفاع نسبة التحاق الطالبات بالمدارس الثانویة إلى 84٪. - ارتفاع نسبة التحاق الطالبات بالتعلیم الابتدائی إلى 115٪. - 99.4٪ من الفتیات یدرسن فی المرحلة الابتدائیة. - 27 % من أساتذة الجامعات هن من النساء. - بلغ عدد السیدات الحاصلات على جوائز من مهرجانات فنیة وطنیة مهمة و  بارزة 114 سیدة. -ارتفاع عدد الفائزات بمهرجان فجر السینمائی من 5 سیدات عام 2001 إلى 17 سیدة عام 2020. - ارتفاع عدد الفائزات بجوائز فی مجال العمارة من سیدتین عام 2006 إلى 12 سیدة عام 2015. - تدیر النساء 3 وکالات أنباء و 33 صحیفة من أصل 51 موقعًا إخباریًا. -تعمل 5457 سیدة کمدیرات مسئولات فی مراکز الدعایة و الإعلان. - هناک حوالی 80 فی المائة من أنشطة محو الأمیة مخصصة للفتیات والنساء، وخاصة فی المناطق الریفیة. نتیجة لذلک،انخفض الفرق فی معدل الإلمام بالقراءة والکتابة بین النساء والرجال من 23.4 فی المائة عام 1976 إلى أقل من 6.3 فی المائة عام 2020، ووفقًا لآخر إحصاء،بلغ عدد النساء المتعلمات 29753.843 أنثى. - فی العام الدراسی 2019-2020، بلغ العدد الإجمالی لطلبة التعلیم العالی ما یعادل 3،182،989 طالبا وطالبة حیث کانت نسبة الرجال منهم 51.5٪ والنساء  48.5٪. وبعدما کان معدل انتشار التعلیم العالی لدى النساء عام1978 یساوی 281 شخصاً فقط لکل 100 ألف من سکان البلاد (0.28٪)، ارتفع هذا الرقم فی عام 2020  أکثر من 20 ضعفاً لیصل إلى 4747 شخصًا لکل 100 ألف من سکان البلاد (%4.7). کما زادت نسبة وصول المرأة ومشارکتها فی التعلیم العالی من 2.1٪ فی1978 إلى 41.2٪ فی 2020. إضافة الى ذلک تم رفع حصة النساء فی عضویة هیئة التدریس العلمیة بالجامعات إلى أکثر من 33.3 % خلال الفترة الأخیرة. - حالیا، هناک فقط 3% من الفتیات فی المناطق النائیة لا یتلقین التعلیم الابتدائی. دعم المرأة فی مجال البیئة: - تولت السیدات رئاسة "هیئة البیئة" فی أربع فترات. - تشغل النساء ربع مناصب إدارة الکلیة البیئیة فی البلاد. - تشکل النساء 40٪ من نواب منظمة هیئة البیئة.